الجزاء الأخروى للنفس وعلاقته بالأسكاتولوجيا عند أفلاطون وأوريجين السكندري وابن رشد

نوع المستند : أوراق بحثیة أکادیمیة

المؤلفون

1 القاهرة- كلية البنات- جامعة عين شمس

2 قسم الفلسفة ، کلية البنات ، جامعة عين شمس

3 أستاذ الفلسفة اليونانية والعصور الوسطى كلية البنات – جامعة عين شمس

4 كلية البنات-جامعة عين شمس

10.21608/buhuth.2025.343103.1788

المستخلص

تكمن أهمية البحث فى تفسير وبيان آراء بعض الفلاسفة حول تصورهم مصير النفس بعد الموت، سواء فى العصر اليونانى المتمثل فى أفلاطون ،كذلك فى العصر المسيحى عند أوريجين السكندري ، والفكر الإسلامى عند ابن رشد.
يُعد سبب اختيار الباحثة لهذا الموضوع كونه يمثل من أهم القضايا الدينية والفلسفية معاً،فالإيمان بوجود الله والحياة الآخرة من أهم أركان الأديان السماوية، ومشكلة الخلود والأبدية من أدق الإشكاليات الفلسفية.فالأديان التى تعتمد قبل كل شئ على الوحى تعتبر فكرة الحياة ما بعد الموت من الغيبيات التى لا يمكن معرفة حقيقتها وكيفية حصولها بالعقل البشرى دون الإستعانة بالوحى الإلهى، أما الفلسفة التى تعتمد على العقل وحده،فهى تحاول بوسائلها العقلية معرفة أسرار وكيفية الحياة ما بعد الموت
يهدف هذا البحث إلى تقديم إجابات واضحة عن التساؤلات الأسكاتولوجية فيما يتعلق بنهاية الكون نتيجة الصراع بين قوى الخير وقوى الشر وعاقبة الإنسان بعد الموت ،هل يمكننا حقاً التغلب على الخوف من الحياة الآخرة إن كنا نؤمن بحياة آخرة كما يعتقد كل من أفلاطون وأوريجين السكندرى وابن رشد؟
الكلمات الداله:الموت،الخلود،الثواب والعقاب،التناسخ ،التطهير

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية